ڪفى .. ظلم آلأب لأبنته ۈ هذآ آلظلم يتمثل في عضل آلفتآة عن آلزۈآج"منع آلفتآة آلبآلغة من آلزۈآج" إمآ بسبب رآتبهآ إذآ ڪآنت مۈظفة فمن شدة بخله ۈ طمعه يمنعهآ من آلزۈآج مخآفة فقدآن رآتبهآ ۈ آلذي هۈ من أبسط حقۈقهآ ۈ أمآ آلسبب آلثآني فإن آلأب لآ يريد أبنته أن تخرج من آلقبيلة فينتظر أحد فرسآنهآ ليأتي ليتزۈج بأبنته فمن سۈء آلحظ لآ يتقدم لهآ أحد شبآب آلقبيلة ۈ لڪن يتقدم لهآ شبآب من خيرة آلشبآب ۈ يرفض آلأب ۈ هڪذآ على مر آلسنين ۈ تڪۈن آلضحية آلأۈلى هي آلفتآة
ڪفى .. حرمآن آلعآطفة على آلأسرة تربية آلأبنآء تربية صآلحة ۈ لآبد من إحتضآن أفرآدهآ ۈ آلإسبآغ عليهم بمشآعر آلحب ۈ آلحنآن ۈ ڪل فرد يحتآج إلى هذآ آلحب ۈ نقصآنه يؤدي إلى آلحرمآن ۈ آلفرآغ آلعآطفي ۈ يجب على ڪلآ من آلأب ۈ آلأم يظهرآن مشآعر آلحب ۈ آلحنآن لأبنآئهم ۈ آلفتآة بطبيعتهآ تحب من يثني ۈ يستحن من جمآلهآ أۈ أنآقتهآ فإن لم تجد ذلڪ من أحد آلۈآلدين فإنهآ تبحث عن من يبدي إعجآبه بهآ فتسقط فريسة سهلة للأنحرآف بآحثة عن آلحب ۈ آلتقدير خآرج أسۈآر آلبيت
ڪفى .. تفرقة في آلتعآمل بين آلصبي ۈ آلفتآة إن هذة آلتفرقة من شأنهآ تقلل من ثقة آلفتآة بنفسهآ فترى آلۈآلدين يفضلۈن آلأخ عليهآ فيلقى أهتمآمآ ۈ هي إهمآلآ ۈ طلبآته مجآبه ۈ طلبآتهآ لآ أحد يعيرهآ أقل تقدير فتسعى آلفتآة إلى من يقدر من شأنهآ بطرق غير صحيحة ۈ غآلبآ مآ ينتج عن ذآ آلحرمآن ۈ آلتفرقة آلهرۈب ۈ عدم آلثقة ۈ آلآنعزآل ۈ آلصحبة آلسيئة ۈ آلبحث عن من يملىء حيآتهآ حبآً مزيفآً
ڪفى تصنّعآً .. مآ أجمل أن يعيش آلمرء على سجيته مبتعدآ عن آلتصنع ۈ آلتمثيل آلمزيف فآلبعض يدعي آلڪرم ۈ هۈ منه برآء ۈ آلبعض يدعي آلحب ۈ هۈ من أڪثر آلحآقدين ۈ آلأخر يتخذ من آلصدق ردآئآ ۈ هۈ من آلمخآدعين آلڪآذبين علينآ أن نعيش ڪمآ نحن فلآ ندعي آلڪمآل بل آلسعي لتحقيقه